غلاف الكتاب، طبعة دار أمواج وترجمة هالة لولو تعود بنا الرواية إلى مطلع القرن الحادي عشر الميلادي، وتأخذنا إلى قلعة آلموت المشيدة فوق أحد قمم جبال قزوين الشاهقة. آلموت، وتعني عش النسر، هي قلعة لا يُعلم من شيّدها، ولكنها ظلت هناك في موقعها تمنع الأعداء عن كل من حالفه الحظ في السيطرة عليها. يبدأ بارتول في وصف عوالم تلك القلعة المنفصلة عن بعضها البعض، والتي قد تتشابك بخيوط رفيعة غير مرئية في أول الرواية، ثم تتولى الأحداث أمر مزج هذين العالمين بطريقة درامية. مواصلة القراءة

صورة الكاتب

علي الحاجي