لم يسبق للمعرفة أبدًا أن كانت سهلة المنال كما هي الآن. لا يقتصر الأمر على كون المعرفة متوفرة للجميع، بل إنها متوفرة في عدة أشكال: مقروءة ومسموعة ومرئية. هذا يعني أن كل من يرغب في التحصيل المعرفي، بل وحتى الاستثمار في مشروع جاد للتطوير الذاتي لعدة سنوات، يستطيع أن يحقق ذلك أيًا يكن الحقل الذي يريد تعلمه، ومهما كانت رغبته في التعمق في ذلك الحقل، ومن خلال أي شكل للمعرفة يجده الأنسب له.
مواصلة القراءة