لا يزال ChatGPT يتربع على مواقع التواصل الاجتماعي منذ أن أتاحته الشركة المطوّرة له OpenAI للاستخدام العام. لقد كثر الحديث عنه في الآونة الأخيرة إلى درجة أنني لا أجد نفسي مضطرًا للتعريف به هنا. هنالك من يستخدمه لكتابة الأكواد البرمجية، وآخر يستعينون به لكتابة المقاالات والبحوث، وأيضًا لكتابة رسائل البريد الإلكتروني، بل حتى أنني رأيت من يطلب منه كتابة رسائل غرامية لشريك حياته. إن النصوص التي ينتجها هذا الشات تمتاز بجودة عالية جعلت البعض يتناقشون في كون هذه الآلة تمتلك قدرات عقلية شبيهة بالتي عند البشر أم لا. مواصلة القراءة

صورة الكاتب

علي الحاجي